(1)
قال لي ، الأن
صوتي
.
.
.
.
أحبك
سر عصيان دفين
لكني الغامق كالشك
مبهم البوح
أرجوحة النهر
تكفي حاجتي
وغضب الصخر
من زلة الضفتين!!!
(2)
انا ...
أنت حين استيقظت
بشبق بين الفخذين
ووهج في الجسد المالح
سواءا
حضورا كنت
أم رؤيا
سواءا
كنت المعلوم من الخيبة
ام كنت المرجو من الضائع
"لو كنت تحققت لأبقى
ما عدت شهيا!!!"
مثلك تماماً
-
لا شكّ أنك
يا أبي
تستمرّ في الحياة
من خلالي
فقد أصبحت فجأةً
آخذ قيلولةً كل يوم
مثلك تماماً
أنا التي لم أفعل ذلك من قبل أبداً
وأصبحت أصنع العشاء
على طريقتك
...
قبل 6 أشهر
0 Comments:
Post a Comment